عبادي السعد

أخر دخول: اليوم

---

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي عبادي السعد , ذكر, وعمري 47 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياض , وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, وعن مهنتي فأنا اعمل , اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس

---

اليك بيانات أخرى عني:

تِيَاسِيرْ بِإِذْنِ اَللَّهِ تَعَالَى . . . تَعَلَّمَتْ مِنْ اَلْحَيَاةِ أُمُورَ مِنْهَا . . . أَنَّ طَبِيعَةَ صَفَاءِ اَلرُّوحِ تَأْتِي مِنْ مَقَاسَاتِ اَلْآلَامِ وتَسْتِيقَضْ اَلْقُلُوبُ بِمَطَارِقِ اَلْأَحْزَانِ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ اَلْخِذْلَانَ سُم قَدْ يَسْقِيكَ إِيَّاهُ أَقْرَب اَلنَّاسِ لَكَ وَهُوَ لَايشَعَرْ وَتَمُوت وَأَنْتَ حَيًّا وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنْ أَعْظَمَ اَلنَّاسُ رُوحًا هُوَ مِنْ رَاعِي وَدَادْ لِحَظِّهِ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ اَلِابْتِسَامَةَ فِي وَجْهِ اَلْخَصْمِ أَعْظَمَ مِنْ قَتْلِهِ وَأَنَّ اَلِابْتِسَامَةَ فِي وَجْهِ اَلْحَبِيبِ سِحْرُ لِقَلْبِهِ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْبَشَرِ أَمْوَاتُ وَهُمْ أَحْيَاءٌ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنْ أَعْظَمَ اَلنَّاسُ مَنْ يَكُونُ قَلْبُهُ قَلْبَ اَلطِّفْلِ فَهَذَا اَلنَّوْعَ مِنْ اَلنَّاسِ أَنْدَرَ مِنْ اَلْكِبْرِيتِ اَلْأَحْمَرِ . . . وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ أَقْرَب اَلنَّاسِ إِلَيْكَ قَدْ يَقْتُلُكَ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ اَلِانْكِسَارَ زَفَرَاتِ قَلْبِكَ فِي صَدْرِكَ بِدُونِ أَنْ يَشْعُرَ بِهَا أَحَدٌ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنَّ أَعْظَمَ مُتْعَةً أَنَّ أَفْتَحَ كِتَابًا وَأَغْلَقَ بَابَا وَانْزَوَى وَحْدِي فِي عَالَمٍ لَا يَعْلَمُ بِهِ أَحَدٌ وَتَعَلَّمَتْ مِنْهَا أَنْ أَعْظَمَ اَلنِّعَمَ بَعْدَ اَلْإِسْلَامِ وَالْعَافِيَةِ نِعْمَةَ اَلْعَقْلِ وَالْفَهْمِ... (وتعلمت أن بعض الناس معنا في الموقع ما يعرفون يكتبون عربي عشان كذا ما شكلت الجمله)

---

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

تِيَاسِيرْ بِإِذْنِ اَللَّهِ تَعَالَى . . . وَاَلَّذِي نَفْسِيٍّ بِيَدِهِ لَقَدْ رَأَيْتُ اَلْوُرُودُ اَلدِّمَشْقِيَّةُ بِشَتَّى أَصْنَافِهَا وَاسْتَنْشَقَتْ عَبَقَهَا وَضَمَمْتُ بَعْضًا مِنْهَا إِلَى صَدْرِيٍّ فَلَا أُبَالِي بَعْدُ ذَلِكَ فِيمَا إِذَا سَقَطَ مِنِّي شَوْكٌ فِي اَلطَّرِيقِ...