شاب أريد العفاف وبناء عائلة

أخر دخول: 13 يوماً

---

في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي شاب أريد العفاف وبناء عائلة, ذكر, وعمري 21 عاما , واود ان تعرف ان جنسيتي من السعودية, وانا اقيم في دولة السعودية, مدينة الرياص, وعن حالتي الاجتماعية فأنا اعزب, وعن مهنتي فأنا تخصص قانون, اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس

---

اليك بيانات أخرى عني:

بسم الله الرحمن الرحيم... أنا طالب جامعي عمري ٢١ من الرياض من قبيلة معروفة، أريد أن أعف نفسي أكمل ديني، وأبني عائلة قائمة على اتباع دين اللهﷻ وسنة نبيهﷺ، أصلي الصلوات الخمس، ملتحي، لا أستمع للموسيقى، ولا أتابع أفلام ومسلسلات، لا أدخن، لست عالما ولا طالب علم، من أهدافي حفظ كتاب اللهﷻ أريد زوجة تعينني في هذا، هادئ، قد أكثر الكلام مع أحبائي، خاصة في المواضيع التي أحبها والتي تثير فضولي، أحب الاطلاع، أحب التنوع في المعرفة، ومعرفتي ليست محصورة في الدين، أتحدث الإنجليزية، مهتم ومطلع عن الزواج والأسرة والتربية وأثرهم على المجتمع، أرغب بالإنجاب، رغبتي في أن أكون أبا قوية وصادقة، صادق في الزواج، أريد زواجا سريا في البداية، لا أقبل بزواج غير موثق. أيضا للتي تتساءل عن سبب رغبتي أن يكون الزواج سريا في البداية، السبب أن والِدَي لا يريدان مني أن أتزوج الآن، وإذا تزوجت وأعلنت زواجي هذا سيحدث إحراج للوالدين، سأعلنه لكن بعد فترة، حيث حينها سيرى والِدي ومجتمعي أني صادق في الزواج، وهذا سيخفف الإحراج عليهما. أريد أن تكون نيتي في العفاف صادقة مع ربي ﷻ، الرسول ﷺ قال: «ثلاثة حق على الله عونهم...والناكح يريد العفاف»، العفاف لا يكون إلا في سبيل اللهﷻ، لو أجلت الزواج بسبب خوفي من ردة فعل المجتمع لَمَا كان زواجي في سبيل الله، ولَمَا أعانني الله لأن نيتي في هذه الحالة لن تكون العفاف، أسأل الله أن ييسر للجميع العفاف.

---

معلومات عن النصف الاخر الذي ارغب فيه:

أريد امرأة ذات دين وخلق وعقل، محافظة على الصلوات بوقتها، مستعدة تصبر علي وتتنازل عن السكن والنفقة حتى أنتهي من دراستي وأستقر ماديا، يكون عندها سكن، لا يكون عندها صعوبات إنجاب خارجة عن المعتاد، مستعدة وجادة في بناء عائلة وتربية ذرية صالحة بحول الله وقوته، لو كان عندها وظيفة فأفضل أن تكون وظيفة لا يوجد فيها اختلاط، مثل معلمة أو محاضرة. أريد امرأة متفاهمة طيبة القلب، أريدها تجعلني أقول مثلما قال النبي ﷺ عن أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها: «إِنِّـي رُزِقْـتُ حُـبَّـهَـا»