في البداية اود ان اشكرك على رغبتك في التعرف علي و اليك بياناتي
اسمي
رفيقة العمر86, انثى, وعمري 38 عاما
, واود ان تعرف ان جنسيتي من فلسطين, وانا اقيم في دولة فلسطين, مدينة غزة, وعن حالتي الاجتماعية فأنا أنسة, وعن مهنتي فأنا لا أعمل حالياً , اما مؤهلي العلمي فهو بكالوريوس
أنثى هادئة، ناضجة، جامعية، أبلغ من العمر 38 عامًا، وأقيم حاليًا في بلد مضيف للعلاج. لا أبحث عن تجربة عابرة، بل عن زواج حلال جاد، قائم على المودة والرحمة والاحترام والتفاهم. مررت بتجارب صقلتني وجعلتني أقدّر الصدق والوفاء. أؤمن أن الجمال الحقيقي يكمن في الروح والنقاء والنية الطيبة، لا في الشكل وحده. شكلي عادي أو مقبول، ولستُ من الباحثات عن مديح المظهر، ولا أبحث عمّن يرى المرأة بعينيه فقط. أقدّر من يحترم ظرفي الصحي ويتعامل معه كابتلاء عادي من الله، لا يغيّر من جوهري ولا من قدرتي على العطاء..أجد راحتي في الطبيعة والبحر، حيث الهدوء وصفاء الروح، وأؤمن أن أبسط اللحظات قد تحمل في طيّاتها أجمل المعاني."
أتمنى أن ألتقي برجل صادق، حنون، يُصلي ويتقي الله، يرى الزواج سكنًا ومودة، ويقدّر المرأة وظروفها. لا أمانع أن أكون زوجة ثانية، بشرط الصدق، والعدل، والنية النظيفة أمام الله. العمر المناسب بالنسبة لي لا يزيد عن 45 عامًا. إن كنت ترى نفسك شريكًا حقيقيًا في الحلوة والمرة… فمرحبًا بك، أما عابرو القلوب، فأتمنى أن يمروا بسلام. إن كنت تبحث عن الجمال الخارجي فقط، فرجاءً لا تراسلني...أُفضل أن يكون من فلسطين، أو من مصر ، أو من المقيمين في دول الخليج (قطر، عمان، الكويت، السعودية). ولا مانع لدي من رجل مغترب في أوروبا، ما دام جادًا ويحمل نية طيبة وصادقة."